بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 18 أكتوبر 2010

أُحـــبُـــكـ

بسم الله الرحمن الرحيم

هذه الكلمة غالباً أقولها للأطفال حين أكون في قمة السعادة وبالطبع خدودهم لا تسلم من الفريك و (التدعيص )عنيفة في حبي لهم هم اعتادوا على شقاوتي معهم في ذروة فرحي فأنزل إلى عالمهم لألعب معهم وأكسر الحواجز.. كما أنني دائماً أغرس في عقولهم أفكار قوية لتبقى معهم طوال العُمر..عودتهم دائماً أن ألقي عليهم تحية الحُب والسلام رغم انشغالهم باللعب والفوضى إلا أنني أجبرهم على ترك ما بيدهم للمصافحة مع كلمات ودية للغاية

إنني حريصة في تعاملي مع أطفال العائلة لأنني لا أريدهم أن يكونوا ضحايا التربية الخاطئة أو أن يكونوا تحت ضغط الانفعالات العصبية فكان يجب أن نتمالك أنفسنا ونجدد الطرق دائماً في التعامل معهم وهذه المسألة سهلة جداً كم جميل أن نُربي أبنائنا على كلمة الحُب

ولكن هناك رجُل كُلما رأيتُ صورته تملكتني المشاعر لأقول أحبك ..ودائماً ما أتساءل ما الحكم الشرعي أن أقول لهذا الرجل كلمات الحُب؟! ولكنني أعتقد أنها مشاعر بريئة ووطنية لأنني مع كل مرة يدندن اسمه في خاطري يدفعني ذلك إلى العمل بحماس إنه مولاي صاحب الجلالة هو الذي منحني الكثير
..فهو يعرف ما أُريد ويعرف قدرات المرأة (وصراعها مع الطموح) وهو قريب من اهتمامات المرأة لذا في الآونة الأخيرة كرّم المرأة العُمانية بمكرمات ساميّة عديدة وأقربها كان في يوم 17 أكتوبر كان للمرأة النصيب الأوفر في التميز بتخصيصه للمرأة العُمانية
مولاي صاحب الجلالة إنني مواطنة عُمانية تُحب وتفتخر بقيادتك الحكيمة..
كلمة أُحبك قطرة من بحر مشاعري الوطنية

هناك 4 تعليقات:

المجهول يقول...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أضم صوتي لصوتك تحية و إجلالا و إكبارا لهذا القائد العظيم حفظه الله من الكائدين و المعادين و الحاسدين


أحبك قائدي


شكرا لمشاعرك الجياشه التي امتعتني بعبق طفولة و براءة حب القائد . . و الطفوله :-)


دمتي بود

فعدالرحبي يقول...

نحمد الله إذ وفقتنا الأقدار الميمونة لوجود صاحب الجلالة بيننا فقد حول أحلامنا وامنياتنا الي حقائق حية تجسد فيها الكمال
وأتمنى من المرأة أن تستغل الفرص الكثيرة المتوفرة لها أحسن استغلال

تقبلي تحياتي متمنيا لك مزيد من المعرفة والضياء

رحمة الهاشمية يقول...

المجهول
تحية طيبة أما بعد:-


عوداً حميداً أخي

نعم للولاء الوطني

مساؤك وطنيٌ جداً :)

رحمة الهاشمية يقول...

فهد الرحبي

تحية طيبة أما بعد:-


بالفعل فرصة ذهبية للمرأة يجب ان تستغلها


دمت إنساناً وطنيٌ

تقبل لحترامي

أرشيف المدونة الإلكترونية