بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 20 مايو 2010

رأرأة العيون إنها تنطق بالرحيل


ليس من جديد ..إنني بصدد التركيز على الهدف من الطرح فلابد من رأرأة للعيون


فليس من أمر يدعو لتلك الضجة في سبيل الضحك أو الإبتسامة المُزيفة


كم من الأحيان نشعر أننا لا نفعل شي... لكننا نتفكر في من حولنا


نحترق من أجل سلامة الآخرين .. للأسف لا أحد يستحق هذا الكيان المعطاء



أكتبها وأتنفس الصعداء


وما أصعب الرحيل كم أنها مشاعر مستميتة



سأحلق في الفضاء وأطير بلا عودة فليس من داعٍ للبقاء




ليست هناك تعليقات:

أرشيف المدونة الإلكترونية